الأربعاء، 11 يوليو 2012

مسلسل الثمن الحلقة 34





قصه المسلسل



قصة واقعية معاصرة ، أحداثها من سجلات الواقع . - الفتاة ( فاطمة ) بمنتصف العقد الثاني تخرج من السجن بعد أن قضت فيه أربع سنوات وأخوها ( عبدالله ) مازال سجين لتعثرهما عن سداد دين والدهما أثر كفالتهما المادية له ، علماً بأن المرحوم والدهم شقيق للمليونير / سلطان الخالد . تخرج ( فاطمة ) من السجن معدمة لا تملك سوى الثوب الذي يسترها وإيمانها بلطف الله عز وجل ، ومهنة خياطة الملابس النسائية التي برعت بها أثناء إعادة تأهيلها في السجن . - لتبدأ ( فاطمة ) حياة كريمة جديدة بعيداً عن أسرتها الثرية ، استطاعت أن تبدأ عملها في إحدى المشاغل الكويتية ، وبدأت رحلة كفاحها لكسب رزقها ، لكن الغيرة والحسد كانت لها بالمرصاد ، فنصبوا لها بعض النسوة المكايد للإيقاع بها . ولكن هل تستسلم ؟! أم تصبر وتسير في بناء نفسها ... ؟! - الشاب ( علي ) في منتصف العقد الثاني ، الذي يدرس ويعمل بائع أقمشة نسائية في متاجر عمه ( بوداوود ) الوصي عليه وعلى أخته ( وفـاء ) ، والذي لم يعترف يوماً ما بحقهم الشرعي في ملكيتهما للمتاجر التي تعود ملكيتهما لأخيه ( سالم ) والد ( علي ) و ( وفـاء ) . - فيتحرر ( علي ) وأخته ( وفـاء ) من سلطة عمهم ليعتمدان على أنفسهم تاركين ورثهما والمضي في الحياة . - فهل يستطيع الأخوين البدء من الصفر والاعتماد في بناء أنفسهم ؟؟ - تلتقي الفتاة ( فاطمة ) في الشاب ( علي ) ، الذي يتزوجها بعد قصة حب رومانسية ليبدأ الاثنان قصة كفاحهما . وما بين الصبر والأمل والجد في العمل ، يمر الاثنان بمعترك الحياة العصرية التي نعيشها يومياً والتي لا تخلو من التأزيم واليأس والعياذ بالله . - فهل تهزم الأماني وتتبخر الأحلام ؟! أم ينجح الاثنان في رحلة حياتهما ... ؟! - على الصعيد الآخر الشاب ( خالد ) بمنتصف العقد الثالث ، والذي يعمل مدير في كافييه شبابي ، يحاول تحقيق نجاحاته من خلال الحب الكاذب الذي يرسمه على ضحاياه من النساء ، فيخدع الفتيات بشتى أنواع الحيل ليستولى على نقودهم لاستغلالها في الدفاع عن قضية النسب التي رفعها ضد والده وأخوته ورثة ( سلطان الخالد ) ، مطالباً إياهم الاعتراف به إلا أن الصراع خارج أسوار المحاكم والقضاء كان شرساً للغاية . - يدعي ( خالد ) أن والده ( سلطان الخالد ) كان متزوج بالسر من والدته وهي من أحدى الجاليات العربية ، وعندما حملت به وأنجبته تنكر لهم ولم يعترف بهم حتى وافته المنية دون الاعتراف به . - يعيش خالد يتيم الأم والأب ويكافح بطرق ملتوية لتحقيق أمانيه ويختلف عن الشاب ( علي ) والفتاة ( فاطمة ) أبنة عمه أن صح التعبير وحكمت له المحكمة بتثبيت نسبه من عائلة ( سلطان الخالد ) واستعادة ثروته التي لا تقدر بثمن . - تتشابك الخطوط وتتصادم الشخوص مع بعضها البعض ، وكل منهم مصَّر على إتمام رحلة حياته وتحقيق ذاته مهما كلف الثمن. - وسرعان ما أصبح (علي) و (فاطمة) لكل منهما صيت وبدء كل منهم رحلة جمع المال وحصاد الأيام السابقة التي أتى بثماره. - إلا أن النفوس الضعيفة كانت وستظل مصدر ألم حسد لكل ناجح ، ونظرتهما الدونية لهما كأرذل الناس بأنهم لا يستحقوا كل هذه الثروة والشهرة ، متناسين عطاء الله ورزقه للناس ، وأنهم دفعوا ثمن خطأ غيرهم . - ( الثمـن ) رحلة كفاح وخطوات نجاح لها من الفوائد ما ينفع الناس في زمن الإحباط واليأس والعياذ بالله وقصة المسلسل تبث في الناس الأمل وكيفية النجاح في العمل ومسئولية بناء أسرة وكيفية تحقيق الثروة بالطرق المشروعة.


إقرأ المزيد... Résuméabuiyad

مسلسل الثمن الحلقة 35





قصه المسلسل



قصة واقعية معاصرة ، أحداثها من سجلات الواقع . - الفتاة ( فاطمة ) بمنتصف العقد الثاني تخرج من السجن بعد أن قضت فيه أربع سنوات وأخوها ( عبدالله ) مازال سجين لتعثرهما عن سداد دين والدهما أثر كفالتهما المادية له ، علماً بأن المرحوم والدهم شقيق للمليونير / سلطان الخالد . تخرج ( فاطمة ) من السجن معدمة لا تملك سوى الثوب الذي يسترها وإيمانها بلطف الله عز وجل ، ومهنة خياطة الملابس النسائية التي برعت بها أثناء إعادة تأهيلها في السجن . - لتبدأ ( فاطمة ) حياة كريمة جديدة بعيداً عن أسرتها الثرية ، استطاعت أن تبدأ عملها في إحدى المشاغل الكويتية ، وبدأت رحلة كفاحها لكسب رزقها ، لكن الغيرة والحسد كانت لها بالمرصاد ، فنصبوا لها بعض النسوة المكايد للإيقاع بها . ولكن هل تستسلم ؟! أم تصبر وتسير في بناء نفسها ... ؟! - الشاب ( علي ) في منتصف العقد الثاني ، الذي يدرس ويعمل بائع أقمشة نسائية في متاجر عمه ( بوداوود ) الوصي عليه وعلى أخته ( وفـاء ) ، والذي لم يعترف يوماً ما بحقهم الشرعي في ملكيتهما للمتاجر التي تعود ملكيتهما لأخيه ( سالم ) والد ( علي ) و ( وفـاء ) . - فيتحرر ( علي ) وأخته ( وفـاء ) من سلطة عمهم ليعتمدان على أنفسهم تاركين ورثهما والمضي في الحياة . - فهل يستطيع الأخوين البدء من الصفر والاعتماد في بناء أنفسهم ؟؟ - تلتقي الفتاة ( فاطمة ) في الشاب ( علي ) ، الذي يتزوجها بعد قصة حب رومانسية ليبدأ الاثنان قصة كفاحهما . وما بين الصبر والأمل والجد في العمل ، يمر الاثنان بمعترك الحياة العصرية التي نعيشها يومياً والتي لا تخلو من التأزيم واليأس والعياذ بالله . - فهل تهزم الأماني وتتبخر الأحلام ؟! أم ينجح الاثنان في رحلة حياتهما ... ؟! - على الصعيد الآخر الشاب ( خالد ) بمنتصف العقد الثالث ، والذي يعمل مدير في كافييه شبابي ، يحاول تحقيق نجاحاته من خلال الحب الكاذب الذي يرسمه على ضحاياه من النساء ، فيخدع الفتيات بشتى أنواع الحيل ليستولى على نقودهم لاستغلالها في الدفاع عن قضية النسب التي رفعها ضد والده وأخوته ورثة ( سلطان الخالد ) ، مطالباً إياهم الاعتراف به إلا أن الصراع خارج أسوار المحاكم والقضاء كان شرساً للغاية . - يدعي ( خالد ) أن والده ( سلطان الخالد ) كان متزوج بالسر من والدته وهي من أحدى الجاليات العربية ، وعندما حملت به وأنجبته تنكر لهم ولم يعترف بهم حتى وافته المنية دون الاعتراف به . - يعيش خالد يتيم الأم والأب ويكافح بطرق ملتوية لتحقيق أمانيه ويختلف عن الشاب ( علي ) والفتاة ( فاطمة ) أبنة عمه أن صح التعبير وحكمت له المحكمة بتثبيت نسبه من عائلة ( سلطان الخالد ) واستعادة ثروته التي لا تقدر بثمن . - تتشابك الخطوط وتتصادم الشخوص مع بعضها البعض ، وكل منهم مصَّر على إتمام رحلة حياته وتحقيق ذاته مهما كلف الثمن. - وسرعان ما أصبح (علي) و (فاطمة) لكل منهما صيت وبدء كل منهم رحلة جمع المال وحصاد الأيام السابقة التي أتى بثماره. - إلا أن النفوس الضعيفة كانت وستظل مصدر ألم حسد لكل ناجح ، ونظرتهما الدونية لهما كأرذل الناس بأنهم لا يستحقوا كل هذه الثروة والشهرة ، متناسين عطاء الله ورزقه للناس ، وأنهم دفعوا ثمن خطأ غيرهم . - ( الثمـن ) رحلة كفاح وخطوات نجاح لها من الفوائد ما ينفع الناس في زمن الإحباط واليأس والعياذ بالله وقصة المسلسل تبث في الناس الأمل وكيفية النجاح في العمل ومسئولية بناء أسرة وكيفية تحقيق الثروة بالطرق المشروعة.


إقرأ المزيد... Résuméabuiyad

الاثنين، 9 يوليو 2012

كيف تستطيع التأثير فى الآخرون ؟


التأثیر في البشر
 
تحدثنا في العدد الماضي عن التعامل مع الناس وبینا أھمیتھ القصوى في عملیة الإدارة والقیادة. وقلنا أیضاً أن إجادة التعامل ھذه تحتاج إلى مھارات مختلفة، وشرحنا أولى ھذه المھارات وھي مھارة الفھم والاتصال. وسنتحدث الیوم بإذن لله عن المھارة الثانیة وھي مھارة التأثیر التي تتحقق عبر التالي:
 

التحریك العاطفي: إذا سلمنا بأن القیادة ھي فن إدارة الناس وتوجیھھم نحو الھدف. یصبح من المھم التأثیر في الناس لتحریكھم نحو الھدف المراد تحقیقھ. وتعتبر العاطفة ھي صمام أمان العلاقات مع الآخرین، ویستلزم تحریكھا معرفة القائد بالطبیعة الإنسانیة وفھم الحاجات والاحتیاجات. ومن المھم تحریك العاطفة وقت الأزمات بالذات.
 
الاھتمام بالإنسان: الاھتمام بالكائن البشري من أكثر الأمور تأثیراً في القلوب، ونحن نرید مجتمعاً یحمل كل معاني الإنسانیة فیھ، مجتمعاً یحترم الإنسان ویحترم إنسانیتھ. وھذا النبي علیھ الصلاة والسلام یھتم حتى بالطفل في أحشاء أمھ عندما جاءت الغامدیة إلیھ تطلب إقامة الحد علیھا، فأعرض عنھا صلى لله علیھ وسلم حتى قالت لھ: ولله إني لحبلى من الزنا. فقال لھا: أما الآن لا، فاذھبي حتى تلدي. فجاءت بالطفل عندما ولدت فقال لھا صلى لله علیھ وسلم: اذھبي حتى تفطمیھ. فجاءت بھ وفي یده كسرة خبز. أخرجھ مسلم. وھذا عمر بن عبد العزیز یبین للناس أھمیة وضرورة الاھتمام بالفقراء والعمال وعامة الناس عندما طلب منھ أن یدفع بعض المال لكسوة الكعبة الشریفة فقال: إني أرى أن أجعل ھذا المال في أكباد جائعة فإنھا أولى من الكعبة. إلى ھذا الحد كرم الإسلام الإنسان



. الإقناع: ھو أن تحث الآخرین على فھم وجھة نظرك وتقبلھا. ومن ثمة تأییدك فیما تحاول نقلھ إلیھم من معلومات. وقد تنقل إلیھم حقائق أو وقائع، وقد تبین لھم نتائج وتأكیدات حقیقیة عن طریق إعطائھم أدلة مادیة وحجج وبراھین دون أن تتعامل معھم بفوقیة واستعلاء. الوفاء: كلمة الوفاء التي نسیتھا الكثیر من المؤسسات الیوم سواء منھا المھنیة أو الخیریة، فإنك تجد العاملین في مؤسسة ما وقد أفنوا زھرة شبابھم في رفع شأن مؤسستھم ونجاحھا، تجد المؤسسة تمارس علیھم الضغوط المتوالیة لتقدیم استقالتھم في نھایة المطاف، وإذا كرمتھم المؤسسة بعد الاستقالة فلا تتجاوز شھادة تكریم رخیصة!! وقد أكرم النبي علیھ الصلاة والسلام عجوزاً وقال: إنھا كانت تغشانا في أیام خدیجة، وإن حسن العھد من الإیمان. رواه الحاكم. ونحن على قناعة تامة بأن المشاكل الإداریة التي نعاني منھا الیوم بحاجة إلى بعض الوفاء والمعاني الإنسانیة. ومعاني الوفاء لا تحتاج إلى تمثیل، فھي خلق أصیل یدل على نفس عالیة وسمو في الأخلاق تظھر وقت الشدائد. وقال الشافعي: الحر من راعى وداد لحظة، أو انتمى لمن أفاده لفظھ. 

سحر الألفة: كثیراً ما تمر على الإنسان أزمات نفسیة، فیحتاج لمن یفضي لھ آلامھ وأناتھ، فیشعر من ذلك بالارتیاح الممزوج بسحر الألفة. وھذا الخلیفة المأمون ینشده ندیمھ مخارق قول أبي العتاھیة: وإني لمحتاج إلى ظل صاحب یروق ویصفو إن كدرت علیھ فقال مخارق: فقال لي أعد، فأعدت سبع مرات. فقال لي: یا مخارق خذ مني الخلافة وأعطني ھذا الصاحب.

من كتاب : التعامل مع البشر للدكتور طارق سويدان 

منقول

إقرأ المزيد... Résuméabuiyad

نصائح مهمة حتى لا تترك الأخرون يتلاعبون بك

ن كل من تلاعب بهم الآخرون ينتابهم شعور واحد . عندما يتلاعب بك الآخرون ، فإنك تشعر عادة بحاجتك لاختلاق أعذار تبرر ما حدث بك . إن تفسير ذلك غاية شفي البساطة .أنت عندما يتلاعب بك الآخرون ، تشعر كأن ظلماً قد وقع عليك . عندما يتلاعب بك الآخرون ، فإن هناك من يحاول التحكم فيك . هناك من لا يريدك أن تكون حراً في إبداء آرائك ، أو أن تعبر عن أحاسيسك أو قراراتك . عندما يتلاعب بك الآخرون ، تشعر بأنك مُهدد . إنك تشعر بالتردد تجاه ما تريد عمله ، ما كنت ستفعله لو كنت على سجيتك وتتصرف كما يروق لك أي بالطريقة التي تتبعها عندما تكون لحالك . عندما تشعر بأنك تُستغل ، فقط افعل ما تريد فعله ، كن طبيعياً تجاه هذا الوضع ولا تهول الأمر على نفسك . فقط قل لنفسك :”إنني أفعل ما أريد . هل هناك خطأ في ذلك ؟” افعل ما يحلو لك دون أن تنظر خلفك أو تنتظر تصريحاً . إذا كان هناك من لا يرديك أن تعيش حياتك بالطريقة التي تحلو لك ، فلم يحب أن تكلف نفسك عناء الإنصات له . 


من كتاب : فجر طاقتك الكامنة في الأوقات الصعبة كتاب في التأملات ديفيد فيسكوت
 
إقرأ المزيد... Résuméabuiyad

ما هو عقلك الباطن وكيف تسيطر عليه



كيف تبرمج وتسيطر على عقلك الباطن؟!! بقدره من الله عز وجل .. جعل لكل إنسان قدره داخليه بالتحكم في تصرفاته وما يبدر منه نتيجة لتخاطب داخلي مع نفسه. ولكي تسيطر على عقلك الباطن عليك آن تعرف ما هو العقل الباطن وما عمله وما صفاته وكيفية التخلص من الأمراض والعادات والسلوكيات السيئة عن طريق السيطرة على العقل الباطن.. ما هو العقل الباطن العقل الباطن هو مركز للعواطف والانفعالات ومخزن الذاكرة, لو تخيلنا مثلا آن العقل هو كغرفة لكمبيوتر ضخم يحتوي على كافة المعلومات والصور المخزنة وغيرها من الأشياء التي يستخدمها الإنسان في حياته عامة سنجد آن العقل الباطن يعتبر مثل جزء الأرشيف للعقل في بعض الأمور وعلى وجه الدقة العقل الباطن

: 1- يحفظ كل المعلومات القديمة منذ كان الإنسان طفل

 2- يحتفظ بالأشياء التي يعتبرها العقل العادي شي عابر وليس له قيمه آن العقل الباطن يؤثر بصوره مباشرة على ذهن الإنسان وتصرفاته وان لم يكن واعيا آن هذا التغيير نابع من داخلة فمثلا: لماذا يكون الإنسان في أحيان كثيره واثقا جدا من نفسه في شي معين ثم يقوم شخص آخر بالتعليق السخيف على طريقته بالتفكير إذا تقبل الشخص هذا الكلام وبدا بالتفكير به بدا هذا الكلام بالتسرب للعقل الباطن ومن ثم رويدا رويدا يبدا الشخص بالفعل في عدم الثقة بنفيه وتهتز صورته أمام نفسه وهذا يحدث كثيرا ولكن آن لم يسمح الشخص للآخر بالتثبيط من عزيمته فان الأمور ستتم على اكمل وجه آن شاء الله آن كثير منا بعض الأوقات من الممكن آن يتعرض لازمه نفسيه وذلك لعدة أسباب مثل الخوف أو القلق من نتيجة أو من نكسه حدثت بحياته مثل الفشل في اختبار أو حب وتجد هذا الإنسان بدا في الانعزال والنوم كثيرا والابتعاد عن الناس وغيرها من الأمور التي تزيد الأمور سوءا. لمعالجة مثل هذه الحالات يجب علينا اتباع الآتي: - تجنب الشكوى الدائمة ألانها تحسسك بان بالفعل هناك مشكله كبيره - تذكر آن كل إنسان يتعرض للمشاكل وليس أنت من يتعرض لهذا الكم من المشاكل في الحياة - يجب عليك عند حدوث فشل في شي أو تأزم نفسي آن تحاول الخروج من هذه الحالة تماما عن طريق مصاحبة بعض الأصدقاء المرحين اللذين سيقوموا بإلغاء التفكير السلبي في حياتك بصوره غير مباشرة - لا تتطلع إلى شي صعب عليك مره واحده بمعنى كيف أكون متخرجا حديثا وأتطلع لان أتعين براتب كبير - لا تضع لنفسك خطط كبيره عليك ثم تفشل فيها بل ضع خطط محكمه وعليك وضع كافة الاحتمالات في ذهنك - افهم آن كل ما تفعله محسوب عليك لا يوجد شي عبثا , اجعل عقلك يخزن كل ما تفعله ولا تجعل أي شي يمر مرور الكرام في حياتك إلا بعد آن تستفيد منه.
 
منقول موقع اقراء
إقرأ المزيد... Résuméabuiyad

اربع اسئله مهمه في حياتنا



 ونبدأ بمجموعة أسئلة لابد ان نجیب علیھا بوضوح، لاحظت من تدریبى لأعداد كبیرة من الناس ، لاحظت بلا مبالغة أن ٩٨ % من الناس لا توجد إجابة عندھم على بعض الأسئلة الرئیسیة، قد تكون عندھم لكنھا غیر واضحة، قد تكون عندھم لكنھا غیر مكتوبة، قد تكون عندھم لكنھا غیر مبلورة، ھذه الأسئلة لا اریدكم ان تجیبوا علیھا الآن ، استرح ، خذ وقتك، وتأمل ، وفكر ملیا، قبل الإجابة.
 

١- لماذا أعیش ؟ تعلیق : لماذا أحیا، طبعا نحن كمسلمین لدینا إجابة ربانیة، الله سبحانھ وتعالى ما تركنا سدى، الله سبحانھ أرشدنا إلى طریق مستقیم، لا نضیع فیھ، وقد حدد لنا الله سبحانھ الطریق ، إذ یقول سبحانھ “وما خلقت الجن والإنس إلا لیعبدون”، نتمیز نحن المسلمون أن كلمة العبادة عندنا لھا مفھوم خاص، فى الغرب ینظر للعبادة على أنھا شعائر، العبادة فى الكنیسة، العبادة یوم الأحد، والحیاة لا علاقة لھا بالعبادة، بینما المسلم، ینظر إلى العبادة بمفھوم شامل للحیاة ولذلك یعتبر أن كل شىء یفعلھ ممكن أن یكون عبادة، إذا فعل بنیة صالحة ، وقصد بھ وجھ الله سبحانھ وتعالى وطاعتھ، ولذلك جاءت الأحادیث تؤكد ذلك، وفى الحدیث “حتى اللقمة یضعھا الرجل فى فم زوجتھ، لھ فیھا أجرا”، حتى المداعبات الزوجیة یمكن أن تتحول إلى عبادة ویكون للإنسان لھ فیھا أجر، بل أكثر من ھذا، حتى النوم إذا قصد بھ التقوى على طاعة الله عز وجل والاستعداد مثلا لقیام اللیل ، سیؤجر علیھ الانسان، وھناك كلام جمیل للإمام العظیم ابن تیمیة فى تعلیقھ على ، من ھم أولیاء الله؟ فى الآیة “ألا إن أولیاء الله لا خوف علیھم ولا ھم یحزنون”، ملخص كلامھ أن “الأولیاء فى دیننا لیس لھم شكل خاص، ولیس لھم ملابس خاصة ، ولیس كما یقولوا رجال دین، لیس ھكذا نفھم الدین ونفھم الأولیاء، وإنما كما یقول رحمھ الله، تجدھم فى كل أصناف أمة محمد صلى الله علیھ وسلم”، تجدھم فى التجار والصناع والزراع، فى الحدادة، فى كل أصناف أمة محمد صلى الله علیھ وسلم، فكیف نمیزھم؟ من ھم ؟ “الذین آمنوا وكانوا یتقون”، إذن المؤمن التقى ، بغض النظر عن خط سیره فى الحیاة، بغض النظر عن وظیفتھ، ممكن أن یكون ولیا من أولیاء الله، أى حتى تكون من أولیاء الله، لیس المطلوب منك أن یكون لك شكل معین أو وظیفة معینة أو طریقة فى الحیاة معینة، سوى أنك تستقیم على الإیمان والتقوى بغض النظر عن وظیفتك ، ولذلك الإسلام ما جاء لیغیر أعمال الناس إلا ما كان محرما منھا، لیس المطلوب منك أن تغیر وظیفتك ، بل من الممكن أن تسخر وظیفتك لھذا الھدف العظیم، وھو أن تحیا لله رب العالمین، تكون عبدا لله، فى كل مجالات الحیاة. ویبقى السؤال الذى بدأت بھ، كیف أحیا بحیث أعبد الله عز وجل ، ویقول الله سبحانھ “ھو الذى أنشأكم فى الأرضواستعمركم فیھا” ، فالانسان المسلم مطلوب منھ أن یعمر الأرض، فالذى یحیا على ھامش الحیاة، على ھامش التاریخ، لیس لھ وزن، لیس لھ عطاء، لیس لھ عمران، لیس مشاركا فى إسعاد البشریة، لم یحقق ھذا الھدف القرآنى المطلوب وھو استعمار الأرض، للأسف الكفار عندما جاؤا لاستعمار الأمة الإسلامیة ، استعملوا ھذه الكلمة الجمیلة، لأنھم تظاھروا بأنھم قد أتوا لعمران الأرض وعمران ھذه البلاد المتخلفة، فاستغلوھا ومصوا دماءھا، لكن نعود إلى المفھوم الأساسى، نحن الذین جئنا لعمران الأرض، نحن الذین جئنا لإحیاء الأرضوفق منھج الله رب العلمین.
٢- ماذا سأحقق في حیاتي؟
 
تعلیق : ولكى تجاوب على ھذا السؤال، أریدك أن تتخیل ونفسك ، وعمرك ٨٠ سنة إن شاء الله، وتسأل نفسك ھذا السؤال، أریدك أن تسأل نفسك وأنت تنظر إلى تاریخ حیاتك، كم أنجزت؟ ماذا تركت ورائى؟ ما ھى الآثار التى سوف أشارك بھا فى الحیاة، المسلم والمؤمن بل حتى الانسان الطموح ولو لم یكن مسلما لا یمكن أن یحیا بغیر انجاز، انجاز یلقى بھ الله عز وجل إن كان من المؤمنین، إذن تخیل نفسك أنك تقول وعند ٨٠ سنة ، الحمد لله ، الذى تمنیتھ حققتھ، فكر ، لا تكتب ، أریدك أن تتخیل، فقط، تخیل، تخیل شكلك، أشكالنا مقبولة، والجسم مازال لم ینحنى، والوجھ مازال بھ بعضالشباب، اجلس وفكر، ھل ھى حیاة أنت فخور بھا، ھل انت من الذین حققوا انجازات عظیمة؟، أم أنك تشعر أنھا ضاعت، أنا أرید كل واحد وھو یقف ھذا الموقف ویعید شریط حیاتھ، أن یكون وھو یستعرض ھذه الحیاة یشعر بالرضا، رضا أنھ حقق ھذه الطموحات التى یتمناھا، أنھ كان لھ أثر فى الحیاة وفى صنع الأرض واستعمارھا وبنائھا وفق ما یرضى الله عز وجل، ویشعر برضا الله سبحانھ أنھ عاش لله.
 
٣- ھل أنا سعید؟
علیق : ھذا السؤال ھو نتیجة لكل ھذا ویبنى على كل ھذا، ومعظم الناس لا یفكرون بھذا السؤال أصلا، وبعض الناس إذا سألتھ ھذا السؤال لن یكون فى منتھى الصدق، وتتبین حقیقة الإجابة على ھذا السؤال ، عندما یكون الانسان وحده، عندما لا یكون لدیھ أى مشاغل، جالس یفكر فى نفسھ، فى حیاتھ، فى علاقاتھ، كثیر من الناس یمثل أنھ سعید، یضحك ، یبتسم، ولكن عندما یجلس بینھ وبین نفسھ، یشعر أنھ یرید أن یبكى، من شدة التعاسة والألم، لو جاوبت على ھذا السؤال للناس ، قد تخدع الناس، وإذا سألتك ھذا السؤال ستخدعنى، لكن لن ینفعك ھذا بشىء، أنا أریدك أن تفكر لنفسك ولأجلك، ھل أنت سعید؟ ھذا السؤال ینبع من الأسئلة السابقة، لماذا نحیا؟ كیف نحیا؟ ما الذى سننجز؟ ، كل ما كانت الحیاة واضحة والإنسان یسیر وفق مبادىء وقیم وأھداف، كل ما كانت السعادة أعمق وأعلى، ھذا السؤال یتطلب وضوح وصراحة مع النفس ، وأرجو أن الواحد یجلس جلسات تأمل وخلوة ذاتیة، لا زوجة ولا أولاد ولا تلیفزیون ولا محمول، أجلس على الأقل ساعتین، لا تجلس ٥ دقائق، اجلس وتأمل فى حقیقة ذاتك، فى حقیقة تفكیرك، فى مدى ارتیاحك، فى مسار حیاتك، إلى أین تتجھ؟ أین كنت؟ این وصلت؟
 
٤- ھل أنا صادق ( مع نفسي وفي علاقاتي ) ؟
تعلیق : ھل أنت صادق فى كل علاقاتك، ھل أنت صادق فى كل ما تقول، أم تخفى أحیانا بعض الحقیقة، أو تتجاوزھا أو تغطى علیھا، ھل أنت صادق فى تعبیراتك، فى عواطفك. ھذه ھى الأسئلة الرئیسة فى أولویات الحیاة، دعونا نفكر فى الإجابة على ھذه الأسئلة، بل دعونا لنفعل أكثر من ذلك، أن نضع خطة للوصول إلى إجابات صحیحة ومریحة عن ھذه الأسئلة، ألا ترغب أن تعرف بوضوح لماذا تحیا؟ وتعرف كذلك ، ماذا ستحقق فى حیاتك؟ وتكون سعید وصادق، إذا كنت ترید ذلك، فأكمل معى، أنا لا أریدكم أن تجیبوا على ھذه الأسئلة الآن، ھذه تجیبوھا بینكم وبین أنفسكم ، تراجعوھا باستمرار، تقفوا عندھا باستمرار، تتأملوا بھا، فى كل یوم من أیام حیاتكم، أنا أریدكم أن تسیروا معى فى خطوات مدرجة لإدارة الحیاة وإدارة الأولویات وإدارة الذات، واریدكم أن السؤال الذى أطلب منكم الإجابة علیھ، إذا كانت لھ إجابة واضحة اكتبوه، وإذا لم تكن لھ إجابة واضحة لا تستعجلوا، بل اجلسوا جلسة تأمل، وأحیانا جلسات تأمل حتى تجیبوا على السؤال وتكملوا معنا المشوار، عندھا سنستطیع أن نطور حیاتنا ونطور ترتیب أولویاتنا.

 المصدر : أسئلة رتب حياتك للدكتور / طارق سويدان
 

إقرأ المزيد... Résuméabuiyad

لماذا نمشي أثناء النوم

ظاهرة المشي أثناء النوم هي أحد اضطرابات النوم الشائعة نسبيًا حيث إنها قد تصيب 10% من الأطفال وواحدا من كل 50 شخصا بالغا. والمشي أثناء النوم يمثل سلسلة معقدة من التصرفات تبدأ خلال مراحل النوم العميقة (المرحلة الثالثة والرابعة (N3) من النوم) وينتج عنها المشي أثناء النوم، وعادة ما يحدث ذلك في الثلث الأول من الليل، ويكون الدماغ أثناء هذه العملية نصف نائم ونصف واع. وهذه الظاهرة قد تسبب الحرج للمصابين بها وللبعض الآخر قد تسبب حوادث وإصابات خطيرة. ومن المعلوم أن اضطراب المشي أثناء النوم له عامل وراثي حيث إنه يحدث في بعض العوائل ويزداد احتمال ظهوره عند الأطفال الذين كان يمشي أحد والديهم. ولم يكن يعرف سابقا سبب ظهور المشي اثناء النوم في بعض العوائل. ولكن حديثا، نشر بحث في مجلة الأعصاب (Neurology) درس أربعة أجيال من العوائل التي بها أفراد مصابون باضطراب المشي اثناء النوم. وتوصل الباحثون إلى اكتشاف خلل في كروموسوم 20. ويأمل المختصون أن يقود هذا الاكتشاف إلى إيجاد علاج شاف لهذه الاضطرابات في المستقبل.
 
إقرأ المزيد... Résuméabuiyad

مسلسل الثمن الحلقة 32




قصه المسلسل



قصة واقعية معاصرة ، أحداثها من سجلات الواقع . - الفتاة ( فاطمة ) بمنتصف العقد الثاني تخرج من السجن بعد أن قضت فيه أربع سنوات وأخوها ( عبدالله ) مازال سجين لتعثرهما عن سداد دين والدهما أثر كفالتهما المادية له ، علماً بأن المرحوم والدهم شقيق للمليونير / سلطان الخالد . تخرج ( فاطمة ) من السجن معدمة لا تملك سوى الثوب الذي يسترها وإيمانها بلطف الله عز وجل ، ومهنة خياطة الملابس النسائية التي برعت بها أثناء إعادة تأهيلها في السجن . - لتبدأ ( فاطمة ) حياة كريمة جديدة بعيداً عن أسرتها الثرية ، استطاعت أن تبدأ عملها في إحدى المشاغل الكويتية ، وبدأت رحلة كفاحها لكسب رزقها ، لكن الغيرة والحسد كانت لها بالمرصاد ، فنصبوا لها بعض النسوة المكايد للإيقاع بها . ولكن هل تستسلم ؟! أم تصبر وتسير في بناء نفسها ... ؟! - الشاب ( علي ) في منتصف العقد الثاني ، الذي يدرس ويعمل بائع أقمشة نسائية في متاجر عمه ( بوداوود ) الوصي عليه وعلى أخته ( وفـاء ) ، والذي لم يعترف يوماً ما بحقهم الشرعي في ملكيتهما للمتاجر التي تعود ملكيتهما لأخيه ( سالم ) والد ( علي ) و ( وفـاء ) . - فيتحرر ( علي ) وأخته ( وفـاء ) من سلطة عمهم ليعتمدان على أنفسهم تاركين ورثهما والمضي في الحياة . - فهل يستطيع الأخوين البدء من الصفر والاعتماد في بناء أنفسهم ؟؟ - تلتقي الفتاة ( فاطمة ) في الشاب ( علي ) ، الذي يتزوجها بعد قصة حب رومانسية ليبدأ الاثنان قصة كفاحهما . وما بين الصبر والأمل والجد في العمل ، يمر الاثنان بمعترك الحياة العصرية التي نعيشها يومياً والتي لا تخلو من التأزيم واليأس والعياذ بالله . - فهل تهزم الأماني وتتبخر الأحلام ؟! أم ينجح الاثنان في رحلة حياتهما ... ؟! - على الصعيد الآخر الشاب ( خالد ) بمنتصف العقد الثالث ، والذي يعمل مدير في كافييه شبابي ، يحاول تحقيق نجاحاته من خلال الحب الكاذب الذي يرسمه على ضحاياه من النساء ، فيخدع الفتيات بشتى أنواع الحيل ليستولى على نقودهم لاستغلالها في الدفاع عن قضية النسب التي رفعها ضد والده وأخوته ورثة ( سلطان الخالد ) ، مطالباً إياهم الاعتراف به إلا أن الصراع خارج أسوار المحاكم والقضاء كان شرساً للغاية . - يدعي ( خالد ) أن والده ( سلطان الخالد ) كان متزوج بالسر من والدته وهي من أحدى الجاليات العربية ، وعندما حملت به وأنجبته تنكر لهم ولم يعترف بهم حتى وافته المنية دون الاعتراف به . - يعيش خالد يتيم الأم والأب ويكافح بطرق ملتوية لتحقيق أمانيه ويختلف عن الشاب ( علي ) والفتاة ( فاطمة ) أبنة عمه أن صح التعبير وحكمت له المحكمة بتثبيت نسبه من عائلة ( سلطان الخالد ) واستعادة ثروته التي لا تقدر بثمن . - تتشابك الخطوط وتتصادم الشخوص مع بعضها البعض ، وكل منهم مصَّر على إتمام رحلة حياته وتحقيق ذاته مهما كلف الثمن. - وسرعان ما أصبح (علي) و (فاطمة) لكل منهما صيت وبدء كل منهم رحلة جمع المال وحصاد الأيام السابقة التي أتى بثماره. - إلا أن النفوس الضعيفة كانت وستظل مصدر ألم حسد لكل ناجح ، ونظرتهما الدونية لهما كأرذل الناس بأنهم لا يستحقوا كل هذه الثروة والشهرة ، متناسين عطاء الله ورزقه للناس ، وأنهم دفعوا ثمن خطأ غيرهم . - ( الثمـن ) رحلة كفاح وخطوات نجاح لها من الفوائد ما ينفع الناس في زمن الإحباط واليأس والعياذ بالله وقصة المسلسل تبث في الناس الأمل وكيفية النجاح في العمل ومسئولية بناء أسرة وكيفية تحقيق الثروة بالطرق المشروعة.


لمشاهدة الحلقة


إقرأ المزيد... Résuméabuiyad

مسلسل الثمن الحلقة 33




قصه المسلسل



قصة واقعية معاصرة ، أحداثها من سجلات الواقع . - الفتاة ( فاطمة ) بمنتصف العقد الثاني تخرج من السجن بعد أن قضت فيه أربع سنوات وأخوها ( عبدالله ) مازال سجين لتعثرهما عن سداد دين والدهما أثر كفالتهما المادية له ، علماً بأن المرحوم والدهم شقيق للمليونير / سلطان الخالد . تخرج ( فاطمة ) من السجن معدمة لا تملك سوى الثوب الذي يسترها وإيمانها بلطف الله عز وجل ، ومهنة خياطة الملابس النسائية التي برعت بها أثناء إعادة تأهيلها في السجن . - لتبدأ ( فاطمة ) حياة كريمة جديدة بعيداً عن أسرتها الثرية ، استطاعت أن تبدأ عملها في إحدى المشاغل الكويتية ، وبدأت رحلة كفاحها لكسب رزقها ، لكن الغيرة والحسد كانت لها بالمرصاد ، فنصبوا لها بعض النسوة المكايد للإيقاع بها . ولكن هل تستسلم ؟! أم تصبر وتسير في بناء نفسها ... ؟! - الشاب ( علي ) في منتصف العقد الثاني ، الذي يدرس ويعمل بائع أقمشة نسائية في متاجر عمه ( بوداوود ) الوصي عليه وعلى أخته ( وفـاء ) ، والذي لم يعترف يوماً ما بحقهم الشرعي في ملكيتهما للمتاجر التي تعود ملكيتهما لأخيه ( سالم ) والد ( علي ) و ( وفـاء ) . - فيتحرر ( علي ) وأخته ( وفـاء ) من سلطة عمهم ليعتمدان على أنفسهم تاركين ورثهما والمضي في الحياة . - فهل يستطيع الأخوين البدء من الصفر والاعتماد في بناء أنفسهم ؟؟ - تلتقي الفتاة ( فاطمة ) في الشاب ( علي ) ، الذي يتزوجها بعد قصة حب رومانسية ليبدأ الاثنان قصة كفاحهما . وما بين الصبر والأمل والجد في العمل ، يمر الاثنان بمعترك الحياة العصرية التي نعيشها يومياً والتي لا تخلو من التأزيم واليأس والعياذ بالله . - فهل تهزم الأماني وتتبخر الأحلام ؟! أم ينجح الاثنان في رحلة حياتهما ... ؟! - على الصعيد الآخر الشاب ( خالد ) بمنتصف العقد الثالث ، والذي يعمل مدير في كافييه شبابي ، يحاول تحقيق نجاحاته من خلال الحب الكاذب الذي يرسمه على ضحاياه من النساء ، فيخدع الفتيات بشتى أنواع الحيل ليستولى على نقودهم لاستغلالها في الدفاع عن قضية النسب التي رفعها ضد والده وأخوته ورثة ( سلطان الخالد ) ، مطالباً إياهم الاعتراف به إلا أن الصراع خارج أسوار المحاكم والقضاء كان شرساً للغاية . - يدعي ( خالد ) أن والده ( سلطان الخالد ) كان متزوج بالسر من والدته وهي من أحدى الجاليات العربية ، وعندما حملت به وأنجبته تنكر لهم ولم يعترف بهم حتى وافته المنية دون الاعتراف به . - يعيش خالد يتيم الأم والأب ويكافح بطرق ملتوية لتحقيق أمانيه ويختلف عن الشاب ( علي ) والفتاة ( فاطمة ) أبنة عمه أن صح التعبير وحكمت له المحكمة بتثبيت نسبه من عائلة ( سلطان الخالد ) واستعادة ثروته التي لا تقدر بثمن . - تتشابك الخطوط وتتصادم الشخوص مع بعضها البعض ، وكل منهم مصَّر على إتمام رحلة حياته وتحقيق ذاته مهما كلف الثمن. - وسرعان ما أصبح (علي) و (فاطمة) لكل منهما صيت وبدء كل منهم رحلة جمع المال وحصاد الأيام السابقة التي أتى بثماره. - إلا أن النفوس الضعيفة كانت وستظل مصدر ألم حسد لكل ناجح ، ونظرتهما الدونية لهما كأرذل الناس بأنهم لا يستحقوا كل هذه الثروة والشهرة ، متناسين عطاء الله ورزقه للناس ، وأنهم دفعوا ثمن خطأ غيرهم . - ( الثمـن ) رحلة كفاح وخطوات نجاح لها من الفوائد ما ينفع الناس في زمن الإحباط واليأس والعياذ بالله وقصة المسلسل تبث في الناس الأمل وكيفية النجاح في العمل ومسئولية بناء أسرة وكيفية تحقيق الثروة بالطرق المشروعة.


لمشاهدة الحلقة



إقرأ المزيد... Résuméabuiyad

مسلسل الثمن الحلقة 31




قصه المسلسل



قصة واقعية معاصرة ، أحداثها من سجلات الواقع . - الفتاة ( فاطمة ) بمنتصف العقد الثاني تخرج من السجن بعد أن قضت فيه أربع سنوات وأخوها ( عبدالله ) مازال سجين لتعثرهما عن سداد دين والدهما أثر كفالتهما المادية له ، علماً بأن المرحوم والدهم شقيق للمليونير / سلطان الخالد . تخرج ( فاطمة ) من السجن معدمة لا تملك سوى الثوب الذي يسترها وإيمانها بلطف الله عز وجل ، ومهنة خياطة الملابس النسائية التي برعت بها أثناء إعادة تأهيلها في السجن . - لتبدأ ( فاطمة ) حياة كريمة جديدة بعيداً عن أسرتها الثرية ، استطاعت أن تبدأ عملها في إحدى المشاغل الكويتية ، وبدأت رحلة كفاحها لكسب رزقها ، لكن الغيرة والحسد كانت لها بالمرصاد ، فنصبوا لها بعض النسوة المكايد للإيقاع بها . ولكن هل تستسلم ؟! أم تصبر وتسير في بناء نفسها ... ؟! - الشاب ( علي ) في منتصف العقد الثاني ، الذي يدرس ويعمل بائع أقمشة نسائية في متاجر عمه ( بوداوود ) الوصي عليه وعلى أخته ( وفـاء ) ، والذي لم يعترف يوماً ما بحقهم الشرعي في ملكيتهما للمتاجر التي تعود ملكيتهما لأخيه ( سالم ) والد ( علي ) و ( وفـاء ) . - فيتحرر ( علي ) وأخته ( وفـاء ) من سلطة عمهم ليعتمدان على أنفسهم تاركين ورثهما والمضي في الحياة . - فهل يستطيع الأخوين البدء من الصفر والاعتماد في بناء أنفسهم ؟؟ - تلتقي الفتاة ( فاطمة ) في الشاب ( علي ) ، الذي يتزوجها بعد قصة حب رومانسية ليبدأ الاثنان قصة كفاحهما . وما بين الصبر والأمل والجد في العمل ، يمر الاثنان بمعترك الحياة العصرية التي نعيشها يومياً والتي لا تخلو من التأزيم واليأس والعياذ بالله . - فهل تهزم الأماني وتتبخر الأحلام ؟! أم ينجح الاثنان في رحلة حياتهما ... ؟! - على الصعيد الآخر الشاب ( خالد ) بمنتصف العقد الثالث ، والذي يعمل مدير في كافييه شبابي ، يحاول تحقيق نجاحاته من خلال الحب الكاذب الذي يرسمه على ضحاياه من النساء ، فيخدع الفتيات بشتى أنواع الحيل ليستولى على نقودهم لاستغلالها في الدفاع عن قضية النسب التي رفعها ضد والده وأخوته ورثة ( سلطان الخالد ) ، مطالباً إياهم الاعتراف به إلا أن الصراع خارج أسوار المحاكم والقضاء كان شرساً للغاية . - يدعي ( خالد ) أن والده ( سلطان الخالد ) كان متزوج بالسر من والدته وهي من أحدى الجاليات العربية ، وعندما حملت به وأنجبته تنكر لهم ولم يعترف بهم حتى وافته المنية دون الاعتراف به . - يعيش خالد يتيم الأم والأب ويكافح بطرق ملتوية لتحقيق أمانيه ويختلف عن الشاب ( علي ) والفتاة ( فاطمة ) أبنة عمه أن صح التعبير وحكمت له المحكمة بتثبيت نسبه من عائلة ( سلطان الخالد ) واستعادة ثروته التي لا تقدر بثمن . - تتشابك الخطوط وتتصادم الشخوص مع بعضها البعض ، وكل منهم مصَّر على إتمام رحلة حياته وتحقيق ذاته مهما كلف الثمن. - وسرعان ما أصبح (علي) و (فاطمة) لكل منهما صيت وبدء كل منهم رحلة جمع المال وحصاد الأيام السابقة التي أتى بثماره. - إلا أن النفوس الضعيفة كانت وستظل مصدر ألم حسد لكل ناجح ، ونظرتهما الدونية لهما كأرذل الناس بأنهم لا يستحقوا كل هذه الثروة والشهرة ، متناسين عطاء الله ورزقه للناس ، وأنهم دفعوا ثمن خطأ غيرهم . - ( الثمـن ) رحلة كفاح وخطوات نجاح لها من الفوائد ما ينفع الناس في زمن الإحباط واليأس والعياذ بالله وقصة المسلسل تبث في الناس الأمل وكيفية النجاح في العمل ومسئولية بناء أسرة وكيفية تحقيق الثروة بالطرق المشروعة.


لمشاهدة الحلقة

إقرأ المزيد... Résuméabuiyad

مسلسل الثمن الحلقة 27



قصه المسلسل



قصة واقعية معاصرة ، أحداثها من سجلات الواقع . - الفتاة ( فاطمة ) بمنتصف العقد الثاني تخرج من السجن بعد أن قضت فيه أربع سنوات وأخوها ( عبدالله ) مازال سجين لتعثرهما عن سداد دين والدهما أثر كفالتهما المادية له ، علماً بأن المرحوم والدهم شقيق للمليونير / سلطان الخالد . تخرج ( فاطمة ) من السجن معدمة لا تملك سوى الثوب الذي يسترها وإيمانها بلطف الله عز وجل ، ومهنة خياطة الملابس النسائية التي برعت بها أثناء إعادة تأهيلها في السجن . - لتبدأ ( فاطمة ) حياة كريمة جديدة بعيداً عن أسرتها الثرية ، استطاعت أن تبدأ عملها في إحدى المشاغل الكويتية ، وبدأت رحلة كفاحها لكسب رزقها ، لكن الغيرة والحسد كانت لها بالمرصاد ، فنصبوا لها بعض النسوة المكايد للإيقاع بها . ولكن هل تستسلم ؟! أم تصبر وتسير في بناء نفسها ... ؟! - الشاب ( علي ) في منتصف العقد الثاني ، الذي يدرس ويعمل بائع أقمشة نسائية في متاجر عمه ( بوداوود ) الوصي عليه وعلى أخته ( وفـاء ) ، والذي لم يعترف يوماً ما بحقهم الشرعي في ملكيتهما للمتاجر التي تعود ملكيتهما لأخيه ( سالم ) والد ( علي ) و ( وفـاء ) . - فيتحرر ( علي ) وأخته ( وفـاء ) من سلطة عمهم ليعتمدان على أنفسهم تاركين ورثهما والمضي في الحياة . - فهل يستطيع الأخوين البدء من الصفر والاعتماد في بناء أنفسهم ؟؟ - تلتقي الفتاة ( فاطمة ) في الشاب ( علي ) ، الذي يتزوجها بعد قصة حب رومانسية ليبدأ الاثنان قصة كفاحهما . وما بين الصبر والأمل والجد في العمل ، يمر الاثنان بمعترك الحياة العصرية التي نعيشها يومياً والتي لا تخلو من التأزيم واليأس والعياذ بالله . - فهل تهزم الأماني وتتبخر الأحلام ؟! أم ينجح الاثنان في رحلة حياتهما ... ؟! - على الصعيد الآخر الشاب ( خالد ) بمنتصف العقد الثالث ، والذي يعمل مدير في كافييه شبابي ، يحاول تحقيق نجاحاته من خلال الحب الكاذب الذي يرسمه على ضحاياه من النساء ، فيخدع الفتيات بشتى أنواع الحيل ليستولى على نقودهم لاستغلالها في الدفاع عن قضية النسب التي رفعها ضد والده وأخوته ورثة ( سلطان الخالد ) ، مطالباً إياهم الاعتراف به إلا أن الصراع خارج أسوار المحاكم والقضاء كان شرساً للغاية . - يدعي ( خالد ) أن والده ( سلطان الخالد ) كان متزوج بالسر من والدته وهي من أحدى الجاليات العربية ، وعندما حملت به وأنجبته تنكر لهم ولم يعترف بهم حتى وافته المنية دون الاعتراف به . - يعيش خالد يتيم الأم والأب ويكافح بطرق ملتوية لتحقيق أمانيه ويختلف عن الشاب ( علي ) والفتاة ( فاطمة ) أبنة عمه أن صح التعبير وحكمت له المحكمة بتثبيت نسبه من عائلة ( سلطان الخالد ) واستعادة ثروته التي لا تقدر بثمن . - تتشابك الخطوط وتتصادم الشخوص مع بعضها البعض ، وكل منهم مصَّر على إتمام رحلة حياته وتحقيق ذاته مهما كلف الثمن. - وسرعان ما أصبح (علي) و (فاطمة) لكل منهما صيت وبدء كل منهم رحلة جمع المال وحصاد الأيام السابقة التي أتى بثماره. - إلا أن النفوس الضعيفة كانت وستظل مصدر ألم حسد لكل ناجح ، ونظرتهما الدونية لهما كأرذل الناس بأنهم لا يستحقوا كل هذه الثروة والشهرة ، متناسين عطاء الله ورزقه للناس ، وأنهم دفعوا ثمن خطأ غيرهم . - ( الثمـن ) رحلة كفاح وخطوات نجاح لها من الفوائد ما ينفع الناس في زمن الإحباط واليأس والعياذ بالله وقصة المسلسل تبث في الناس الأمل وكيفية النجاح في العمل ومسئولية بناء أسرة وكيفية تحقيق الثروة بالطرق المشروعة.


لمشاهدة الحلقة

إقرأ المزيد... Résuméabuiyad

مسلسل الثمن الحلقة 23



قصه المسلسل



قصة واقعية معاصرة ، أحداثها من سجلات الواقع . - الفتاة ( فاطمة ) بمنتصف العقد الثاني تخرج من السجن بعد أن قضت فيه أربع سنوات وأخوها ( عبدالله ) مازال سجين لتعثرهما عن سداد دين والدهما أثر كفالتهما المادية له ، علماً بأن المرحوم والدهم شقيق للمليونير / سلطان الخالد . تخرج ( فاطمة ) من السجن معدمة لا تملك سوى الثوب الذي يسترها وإيمانها بلطف الله عز وجل ، ومهنة خياطة الملابس النسائية التي برعت بها أثناء إعادة تأهيلها في السجن . - لتبدأ ( فاطمة ) حياة كريمة جديدة بعيداً عن أسرتها الثرية ، استطاعت أن تبدأ عملها في إحدى المشاغل الكويتية ، وبدأت رحلة كفاحها لكسب رزقها ، لكن الغيرة والحسد كانت لها بالمرصاد ، فنصبوا لها بعض النسوة المكايد للإيقاع بها . ولكن هل تستسلم ؟! أم تصبر وتسير في بناء نفسها ... ؟! - الشاب ( علي ) في منتصف العقد الثاني ، الذي يدرس ويعمل بائع أقمشة نسائية في متاجر عمه ( بوداوود ) الوصي عليه وعلى أخته ( وفـاء ) ، والذي لم يعترف يوماً ما بحقهم الشرعي في ملكيتهما للمتاجر التي تعود ملكيتهما لأخيه ( سالم ) والد ( علي ) و ( وفـاء ) . - فيتحرر ( علي ) وأخته ( وفـاء ) من سلطة عمهم ليعتمدان على أنفسهم تاركين ورثهما والمضي في الحياة . - فهل يستطيع الأخوين البدء من الصفر والاعتماد في بناء أنفسهم ؟؟ - تلتقي الفتاة ( فاطمة ) في الشاب ( علي ) ، الذي يتزوجها بعد قصة حب رومانسية ليبدأ الاثنان قصة كفاحهما . وما بين الصبر والأمل والجد في العمل ، يمر الاثنان بمعترك الحياة العصرية التي نعيشها يومياً والتي لا تخلو من التأزيم واليأس والعياذ بالله . - فهل تهزم الأماني وتتبخر الأحلام ؟! أم ينجح الاثنان في رحلة حياتهما ... ؟! - على الصعيد الآخر الشاب ( خالد ) بمنتصف العقد الثالث ، والذي يعمل مدير في كافييه شبابي ، يحاول تحقيق نجاحاته من خلال الحب الكاذب الذي يرسمه على ضحاياه من النساء ، فيخدع الفتيات بشتى أنواع الحيل ليستولى على نقودهم لاستغلالها في الدفاع عن قضية النسب التي رفعها ضد والده وأخوته ورثة ( سلطان الخالد ) ، مطالباً إياهم الاعتراف به إلا أن الصراع خارج أسوار المحاكم والقضاء كان شرساً للغاية . - يدعي ( خالد ) أن والده ( سلطان الخالد ) كان متزوج بالسر من والدته وهي من أحدى الجاليات العربية ، وعندما حملت به وأنجبته تنكر لهم ولم يعترف بهم حتى وافته المنية دون الاعتراف به . - يعيش خالد يتيم الأم والأب ويكافح بطرق ملتوية لتحقيق أمانيه ويختلف عن الشاب ( علي ) والفتاة ( فاطمة ) أبنة عمه أن صح التعبير وحكمت له المحكمة بتثبيت نسبه من عائلة ( سلطان الخالد ) واستعادة ثروته التي لا تقدر بثمن . - تتشابك الخطوط وتتصادم الشخوص مع بعضها البعض ، وكل منهم مصَّر على إتمام رحلة حياته وتحقيق ذاته مهما كلف الثمن. - وسرعان ما أصبح (علي) و (فاطمة) لكل منهما صيت وبدء كل منهم رحلة جمع المال وحصاد الأيام السابقة التي أتى بثماره. - إلا أن النفوس الضعيفة كانت وستظل مصدر ألم حسد لكل ناجح ، ونظرتهما الدونية لهما كأرذل الناس بأنهم لا يستحقوا كل هذه الثروة والشهرة ، متناسين عطاء الله ورزقه للناس ، وأنهم دفعوا ثمن خطأ غيرهم . - ( الثمـن ) رحلة كفاح وخطوات نجاح لها من الفوائد ما ينفع الناس في زمن الإحباط واليأس والعياذ بالله وقصة المسلسل تبث في الناس الأمل وكيفية النجاح في العمل ومسئولية بناء أسرة وكيفية تحقيق الثروة بالطرق المشروعة.


لمشاهدة الحلقة

إقرأ المزيد... Résuméabuiyad

مسلسل الثمن الحلقة 26



قصه المسلسل



قصة واقعية معاصرة ، أحداثها من سجلات الواقع . - الفتاة ( فاطمة ) بمنتصف العقد الثاني تخرج من السجن بعد أن قضت فيه أربع سنوات وأخوها ( عبدالله ) مازال سجين لتعثرهما عن سداد دين والدهما أثر كفالتهما المادية له ، علماً بأن المرحوم والدهم شقيق للمليونير / سلطان الخالد . تخرج ( فاطمة ) من السجن معدمة لا تملك سوى الثوب الذي يسترها وإيمانها بلطف الله عز وجل ، ومهنة خياطة الملابس النسائية التي برعت بها أثناء إعادة تأهيلها في السجن . - لتبدأ ( فاطمة ) حياة كريمة جديدة بعيداً عن أسرتها الثرية ، استطاعت أن تبدأ عملها في إحدى المشاغل الكويتية ، وبدأت رحلة كفاحها لكسب رزقها ، لكن الغيرة والحسد كانت لها بالمرصاد ، فنصبوا لها بعض النسوة المكايد للإيقاع بها . ولكن هل تستسلم ؟! أم تصبر وتسير في بناء نفسها ... ؟! - الشاب ( علي ) في منتصف العقد الثاني ، الذي يدرس ويعمل بائع أقمشة نسائية في متاجر عمه ( بوداوود ) الوصي عليه وعلى أخته ( وفـاء ) ، والذي لم يعترف يوماً ما بحقهم الشرعي في ملكيتهما للمتاجر التي تعود ملكيتهما لأخيه ( سالم ) والد ( علي ) و ( وفـاء ) . - فيتحرر ( علي ) وأخته ( وفـاء ) من سلطة عمهم ليعتمدان على أنفسهم تاركين ورثهما والمضي في الحياة . - فهل يستطيع الأخوين البدء من الصفر والاعتماد في بناء أنفسهم ؟؟ - تلتقي الفتاة ( فاطمة ) في الشاب ( علي ) ، الذي يتزوجها بعد قصة حب رومانسية ليبدأ الاثنان قصة كفاحهما . وما بين الصبر والأمل والجد في العمل ، يمر الاثنان بمعترك الحياة العصرية التي نعيشها يومياً والتي لا تخلو من التأزيم واليأس والعياذ بالله . - فهل تهزم الأماني وتتبخر الأحلام ؟! أم ينجح الاثنان في رحلة حياتهما ... ؟! - على الصعيد الآخر الشاب ( خالد ) بمنتصف العقد الثالث ، والذي يعمل مدير في كافييه شبابي ، يحاول تحقيق نجاحاته من خلال الحب الكاذب الذي يرسمه على ضحاياه من النساء ، فيخدع الفتيات بشتى أنواع الحيل ليستولى على نقودهم لاستغلالها في الدفاع عن قضية النسب التي رفعها ضد والده وأخوته ورثة ( سلطان الخالد ) ، مطالباً إياهم الاعتراف به إلا أن الصراع خارج أسوار المحاكم والقضاء كان شرساً للغاية . - يدعي ( خالد ) أن والده ( سلطان الخالد ) كان متزوج بالسر من والدته وهي من أحدى الجاليات العربية ، وعندما حملت به وأنجبته تنكر لهم ولم يعترف بهم حتى وافته المنية دون الاعتراف به . - يعيش خالد يتيم الأم والأب ويكافح بطرق ملتوية لتحقيق أمانيه ويختلف عن الشاب ( علي ) والفتاة ( فاطمة ) أبنة عمه أن صح التعبير وحكمت له المحكمة بتثبيت نسبه من عائلة ( سلطان الخالد ) واستعادة ثروته التي لا تقدر بثمن . - تتشابك الخطوط وتتصادم الشخوص مع بعضها البعض ، وكل منهم مصَّر على إتمام رحلة حياته وتحقيق ذاته مهما كلف الثمن. - وسرعان ما أصبح (علي) و (فاطمة) لكل منهما صيت وبدء كل منهم رحلة جمع المال وحصاد الأيام السابقة التي أتى بثماره. - إلا أن النفوس الضعيفة كانت وستظل مصدر ألم حسد لكل ناجح ، ونظرتهما الدونية لهما كأرذل الناس بأنهم لا يستحقوا كل هذه الثروة والشهرة ، متناسين عطاء الله ورزقه للناس ، وأنهم دفعوا ثمن خطأ غيرهم . - ( الثمـن ) رحلة كفاح وخطوات نجاح لها من الفوائد ما ينفع الناس في زمن الإحباط واليأس والعياذ بالله وقصة المسلسل تبث في الناس الأمل وكيفية النجاح في العمل ومسئولية بناء أسرة وكيفية تحقيق الثروة بالطرق المشروعة.


لمشاهدة الحلقة

إقرأ المزيد... Résuméabuiyad

مسلسل الثمن الحلقة 24



قصه المسلسل



قصة واقعية معاصرة ، أحداثها من سجلات الواقع . - الفتاة ( فاطمة ) بمنتصف العقد الثاني تخرج من السجن بعد أن قضت فيه أربع سنوات وأخوها ( عبدالله ) مازال سجين لتعثرهما عن سداد دين والدهما أثر كفالتهما المادية له ، علماً بأن المرحوم والدهم شقيق للمليونير / سلطان الخالد . تخرج ( فاطمة ) من السجن معدمة لا تملك سوى الثوب الذي يسترها وإيمانها بلطف الله عز وجل ، ومهنة خياطة الملابس النسائية التي برعت بها أثناء إعادة تأهيلها في السجن . - لتبدأ ( فاطمة ) حياة كريمة جديدة بعيداً عن أسرتها الثرية ، استطاعت أن تبدأ عملها في إحدى المشاغل الكويتية ، وبدأت رحلة كفاحها لكسب رزقها ، لكن الغيرة والحسد كانت لها بالمرصاد ، فنصبوا لها بعض النسوة المكايد للإيقاع بها . ولكن هل تستسلم ؟! أم تصبر وتسير في بناء نفسها ... ؟! - الشاب ( علي ) في منتصف العقد الثاني ، الذي يدرس ويعمل بائع أقمشة نسائية في متاجر عمه ( بوداوود ) الوصي عليه وعلى أخته ( وفـاء ) ، والذي لم يعترف يوماً ما بحقهم الشرعي في ملكيتهما للمتاجر التي تعود ملكيتهما لأخيه ( سالم ) والد ( علي ) و ( وفـاء ) . - فيتحرر ( علي ) وأخته ( وفـاء ) من سلطة عمهم ليعتمدان على أنفسهم تاركين ورثهما والمضي في الحياة . - فهل يستطيع الأخوين البدء من الصفر والاعتماد في بناء أنفسهم ؟؟ - تلتقي الفتاة ( فاطمة ) في الشاب ( علي ) ، الذي يتزوجها بعد قصة حب رومانسية ليبدأ الاثنان قصة كفاحهما . وما بين الصبر والأمل والجد في العمل ، يمر الاثنان بمعترك الحياة العصرية التي نعيشها يومياً والتي لا تخلو من التأزيم واليأس والعياذ بالله . - فهل تهزم الأماني وتتبخر الأحلام ؟! أم ينجح الاثنان في رحلة حياتهما ... ؟! - على الصعيد الآخر الشاب ( خالد ) بمنتصف العقد الثالث ، والذي يعمل مدير في كافييه شبابي ، يحاول تحقيق نجاحاته من خلال الحب الكاذب الذي يرسمه على ضحاياه من النساء ، فيخدع الفتيات بشتى أنواع الحيل ليستولى على نقودهم لاستغلالها في الدفاع عن قضية النسب التي رفعها ضد والده وأخوته ورثة ( سلطان الخالد ) ، مطالباً إياهم الاعتراف به إلا أن الصراع خارج أسوار المحاكم والقضاء كان شرساً للغاية . - يدعي ( خالد ) أن والده ( سلطان الخالد ) كان متزوج بالسر من والدته وهي من أحدى الجاليات العربية ، وعندما حملت به وأنجبته تنكر لهم ولم يعترف بهم حتى وافته المنية دون الاعتراف به . - يعيش خالد يتيم الأم والأب ويكافح بطرق ملتوية لتحقيق أمانيه ويختلف عن الشاب ( علي ) والفتاة ( فاطمة ) أبنة عمه أن صح التعبير وحكمت له المحكمة بتثبيت نسبه من عائلة ( سلطان الخالد ) واستعادة ثروته التي لا تقدر بثمن . - تتشابك الخطوط وتتصادم الشخوص مع بعضها البعض ، وكل منهم مصَّر على إتمام رحلة حياته وتحقيق ذاته مهما كلف الثمن. - وسرعان ما أصبح (علي) و (فاطمة) لكل منهما صيت وبدء كل منهم رحلة جمع المال وحصاد الأيام السابقة التي أتى بثماره. - إلا أن النفوس الضعيفة كانت وستظل مصدر ألم حسد لكل ناجح ، ونظرتهما الدونية لهما كأرذل الناس بأنهم لا يستحقوا كل هذه الثروة والشهرة ، متناسين عطاء الله ورزقه للناس ، وأنهم دفعوا ثمن خطأ غيرهم . - ( الثمـن ) رحلة كفاح وخطوات نجاح لها من الفوائد ما ينفع الناس في زمن الإحباط واليأس والعياذ بالله وقصة المسلسل تبث في الناس الأمل وكيفية النجاح في العمل ومسئولية بناء أسرة وكيفية تحقيق الثروة بالطرق المشروعة.


لمشاهدة الحلقة

إقرأ المزيد... Résuméabuiyad

مسلسل الثمن الحلقة 25



قصه المسلسل



قصة واقعية معاصرة ، أحداثها من سجلات الواقع . - الفتاة ( فاطمة ) بمنتصف العقد الثاني تخرج من السجن بعد أن قضت فيه أربع سنوات وأخوها ( عبدالله ) مازال سجين لتعثرهما عن سداد دين والدهما أثر كفالتهما المادية له ، علماً بأن المرحوم والدهم شقيق للمليونير / سلطان الخالد . تخرج ( فاطمة ) من السجن معدمة لا تملك سوى الثوب الذي يسترها وإيمانها بلطف الله عز وجل ، ومهنة خياطة الملابس النسائية التي برعت بها أثناء إعادة تأهيلها في السجن . - لتبدأ ( فاطمة ) حياة كريمة جديدة بعيداً عن أسرتها الثرية ، استطاعت أن تبدأ عملها في إحدى المشاغل الكويتية ، وبدأت رحلة كفاحها لكسب رزقها ، لكن الغيرة والحسد كانت لها بالمرصاد ، فنصبوا لها بعض النسوة المكايد للإيقاع بها . ولكن هل تستسلم ؟! أم تصبر وتسير في بناء نفسها ... ؟! - الشاب ( علي ) في منتصف العقد الثاني ، الذي يدرس ويعمل بائع أقمشة نسائية في متاجر عمه ( بوداوود ) الوصي عليه وعلى أخته ( وفـاء ) ، والذي لم يعترف يوماً ما بحقهم الشرعي في ملكيتهما للمتاجر التي تعود ملكيتهما لأخيه ( سالم ) والد ( علي ) و ( وفـاء ) . - فيتحرر ( علي ) وأخته ( وفـاء ) من سلطة عمهم ليعتمدان على أنفسهم تاركين ورثهما والمضي في الحياة . - فهل يستطيع الأخوين البدء من الصفر والاعتماد في بناء أنفسهم ؟؟ - تلتقي الفتاة ( فاطمة ) في الشاب ( علي ) ، الذي يتزوجها بعد قصة حب رومانسية ليبدأ الاثنان قصة كفاحهما . وما بين الصبر والأمل والجد في العمل ، يمر الاثنان بمعترك الحياة العصرية التي نعيشها يومياً والتي لا تخلو من التأزيم واليأس والعياذ بالله . - فهل تهزم الأماني وتتبخر الأحلام ؟! أم ينجح الاثنان في رحلة حياتهما ... ؟! - على الصعيد الآخر الشاب ( خالد ) بمنتصف العقد الثالث ، والذي يعمل مدير في كافييه شبابي ، يحاول تحقيق نجاحاته من خلال الحب الكاذب الذي يرسمه على ضحاياه من النساء ، فيخدع الفتيات بشتى أنواع الحيل ليستولى على نقودهم لاستغلالها في الدفاع عن قضية النسب التي رفعها ضد والده وأخوته ورثة ( سلطان الخالد ) ، مطالباً إياهم الاعتراف به إلا أن الصراع خارج أسوار المحاكم والقضاء كان شرساً للغاية . - يدعي ( خالد ) أن والده ( سلطان الخالد ) كان متزوج بالسر من والدته وهي من أحدى الجاليات العربية ، وعندما حملت به وأنجبته تنكر لهم ولم يعترف بهم حتى وافته المنية دون الاعتراف به . - يعيش خالد يتيم الأم والأب ويكافح بطرق ملتوية لتحقيق أمانيه ويختلف عن الشاب ( علي ) والفتاة ( فاطمة ) أبنة عمه أن صح التعبير وحكمت له المحكمة بتثبيت نسبه من عائلة ( سلطان الخالد ) واستعادة ثروته التي لا تقدر بثمن . - تتشابك الخطوط وتتصادم الشخوص مع بعضها البعض ، وكل منهم مصَّر على إتمام رحلة حياته وتحقيق ذاته مهما كلف الثمن. - وسرعان ما أصبح (علي) و (فاطمة) لكل منهما صيت وبدء كل منهم رحلة جمع المال وحصاد الأيام السابقة التي أتى بثماره. - إلا أن النفوس الضعيفة كانت وستظل مصدر ألم حسد لكل ناجح ، ونظرتهما الدونية لهما كأرذل الناس بأنهم لا يستحقوا كل هذه الثروة والشهرة ، متناسين عطاء الله ورزقه للناس ، وأنهم دفعوا ثمن خطأ غيرهم . - ( الثمـن ) رحلة كفاح وخطوات نجاح لها من الفوائد ما ينفع الناس في زمن الإحباط واليأس والعياذ بالله وقصة المسلسل تبث في الناس الأمل وكيفية النجاح في العمل ومسئولية بناء أسرة وكيفية تحقيق الثروة بالطرق المشروعة.


لمشاهدة الحلقة

إقرأ المزيد... Résuméabuiyad

مسلسل الثمن الحلقة 22



قصه المسلسل



قصة واقعية معاصرة ، أحداثها من سجلات الواقع . - الفتاة ( فاطمة ) بمنتصف العقد الثاني تخرج من السجن بعد أن قضت فيه أربع سنوات وأخوها ( عبدالله ) مازال سجين لتعثرهما عن سداد دين والدهما أثر كفالتهما المادية له ، علماً بأن المرحوم والدهم شقيق للمليونير / سلطان الخالد . تخرج ( فاطمة ) من السجن معدمة لا تملك سوى الثوب الذي يسترها وإيمانها بلطف الله عز وجل ، ومهنة خياطة الملابس النسائية التي برعت بها أثناء إعادة تأهيلها في السجن . - لتبدأ ( فاطمة ) حياة كريمة جديدة بعيداً عن أسرتها الثرية ، استطاعت أن تبدأ عملها في إحدى المشاغل الكويتية ، وبدأت رحلة كفاحها لكسب رزقها ، لكن الغيرة والحسد كانت لها بالمرصاد ، فنصبوا لها بعض النسوة المكايد للإيقاع بها . ولكن هل تستسلم ؟! أم تصبر وتسير في بناء نفسها ... ؟! - الشاب ( علي ) في منتصف العقد الثاني ، الذي يدرس ويعمل بائع أقمشة نسائية في متاجر عمه ( بوداوود ) الوصي عليه وعلى أخته ( وفـاء ) ، والذي لم يعترف يوماً ما بحقهم الشرعي في ملكيتهما للمتاجر التي تعود ملكيتهما لأخيه ( سالم ) والد ( علي ) و ( وفـاء ) . - فيتحرر ( علي ) وأخته ( وفـاء ) من سلطة عمهم ليعتمدان على أنفسهم تاركين ورثهما والمضي في الحياة . - فهل يستطيع الأخوين البدء من الصفر والاعتماد في بناء أنفسهم ؟؟ - تلتقي الفتاة ( فاطمة ) في الشاب ( علي ) ، الذي يتزوجها بعد قصة حب رومانسية ليبدأ الاثنان قصة كفاحهما . وما بين الصبر والأمل والجد في العمل ، يمر الاثنان بمعترك الحياة العصرية التي نعيشها يومياً والتي لا تخلو من التأزيم واليأس والعياذ بالله . - فهل تهزم الأماني وتتبخر الأحلام ؟! أم ينجح الاثنان في رحلة حياتهما ... ؟! - على الصعيد الآخر الشاب ( خالد ) بمنتصف العقد الثالث ، والذي يعمل مدير في كافييه شبابي ، يحاول تحقيق نجاحاته من خلال الحب الكاذب الذي يرسمه على ضحاياه من النساء ، فيخدع الفتيات بشتى أنواع الحيل ليستولى على نقودهم لاستغلالها في الدفاع عن قضية النسب التي رفعها ضد والده وأخوته ورثة ( سلطان الخالد ) ، مطالباً إياهم الاعتراف به إلا أن الصراع خارج أسوار المحاكم والقضاء كان شرساً للغاية . - يدعي ( خالد ) أن والده ( سلطان الخالد ) كان متزوج بالسر من والدته وهي من أحدى الجاليات العربية ، وعندما حملت به وأنجبته تنكر لهم ولم يعترف بهم حتى وافته المنية دون الاعتراف به . - يعيش خالد يتيم الأم والأب ويكافح بطرق ملتوية لتحقيق أمانيه ويختلف عن الشاب ( علي ) والفتاة ( فاطمة ) أبنة عمه أن صح التعبير وحكمت له المحكمة بتثبيت نسبه من عائلة ( سلطان الخالد ) واستعادة ثروته التي لا تقدر بثمن . - تتشابك الخطوط وتتصادم الشخوص مع بعضها البعض ، وكل منهم مصَّر على إتمام رحلة حياته وتحقيق ذاته مهما كلف الثمن. - وسرعان ما أصبح (علي) و (فاطمة) لكل منهما صيت وبدء كل منهم رحلة جمع المال وحصاد الأيام السابقة التي أتى بثماره. - إلا أن النفوس الضعيفة كانت وستظل مصدر ألم حسد لكل ناجح ، ونظرتهما الدونية لهما كأرذل الناس بأنهم لا يستحقوا كل هذه الثروة والشهرة ، متناسين عطاء الله ورزقه للناس ، وأنهم دفعوا ثمن خطأ غيرهم . - ( الثمـن ) رحلة كفاح وخطوات نجاح لها من الفوائد ما ينفع الناس في زمن الإحباط واليأس والعياذ بالله وقصة المسلسل تبث في الناس الأمل وكيفية النجاح في العمل ومسئولية بناء أسرة وكيفية تحقيق الثروة بالطرق المشروعة.


لمشاهدة الحلقة

إقرأ المزيد... Résuméabuiyad

مسلسل الثمن الحلقة 21



قصه المسلسل



قصة واقعية معاصرة ، أحداثها من سجلات الواقع . - الفتاة ( فاطمة ) بمنتصف العقد الثاني تخرج من السجن بعد أن قضت فيه أربع سنوات وأخوها ( عبدالله ) مازال سجين لتعثرهما عن سداد دين والدهما أثر كفالتهما المادية له ، علماً بأن المرحوم والدهم شقيق للمليونير / سلطان الخالد . تخرج ( فاطمة ) من السجن معدمة لا تملك سوى الثوب الذي يسترها وإيمانها بلطف الله عز وجل ، ومهنة خياطة الملابس النسائية التي برعت بها أثناء إعادة تأهيلها في السجن . - لتبدأ ( فاطمة ) حياة كريمة جديدة بعيداً عن أسرتها الثرية ، استطاعت أن تبدأ عملها في إحدى المشاغل الكويتية ، وبدأت رحلة كفاحها لكسب رزقها ، لكن الغيرة والحسد كانت لها بالمرصاد ، فنصبوا لها بعض النسوة المكايد للإيقاع بها . ولكن هل تستسلم ؟! أم تصبر وتسير في بناء نفسها ... ؟! - الشاب ( علي ) في منتصف العقد الثاني ، الذي يدرس ويعمل بائع أقمشة نسائية في متاجر عمه ( بوداوود ) الوصي عليه وعلى أخته ( وفـاء ) ، والذي لم يعترف يوماً ما بحقهم الشرعي في ملكيتهما للمتاجر التي تعود ملكيتهما لأخيه ( سالم ) والد ( علي ) و ( وفـاء ) . - فيتحرر ( علي ) وأخته ( وفـاء ) من سلطة عمهم ليعتمدان على أنفسهم تاركين ورثهما والمضي في الحياة . - فهل يستطيع الأخوين البدء من الصفر والاعتماد في بناء أنفسهم ؟؟ - تلتقي الفتاة ( فاطمة ) في الشاب ( علي ) ، الذي يتزوجها بعد قصة حب رومانسية ليبدأ الاثنان قصة كفاحهما . وما بين الصبر والأمل والجد في العمل ، يمر الاثنان بمعترك الحياة العصرية التي نعيشها يومياً والتي لا تخلو من التأزيم واليأس والعياذ بالله . - فهل تهزم الأماني وتتبخر الأحلام ؟! أم ينجح الاثنان في رحلة حياتهما ... ؟! - على الصعيد الآخر الشاب ( خالد ) بمنتصف العقد الثالث ، والذي يعمل مدير في كافييه شبابي ، يحاول تحقيق نجاحاته من خلال الحب الكاذب الذي يرسمه على ضحاياه من النساء ، فيخدع الفتيات بشتى أنواع الحيل ليستولى على نقودهم لاستغلالها في الدفاع عن قضية النسب التي رفعها ضد والده وأخوته ورثة ( سلطان الخالد ) ، مطالباً إياهم الاعتراف به إلا أن الصراع خارج أسوار المحاكم والقضاء كان شرساً للغاية . - يدعي ( خالد ) أن والده ( سلطان الخالد ) كان متزوج بالسر من والدته وهي من أحدى الجاليات العربية ، وعندما حملت به وأنجبته تنكر لهم ولم يعترف بهم حتى وافته المنية دون الاعتراف به . - يعيش خالد يتيم الأم والأب ويكافح بطرق ملتوية لتحقيق أمانيه ويختلف عن الشاب ( علي ) والفتاة ( فاطمة ) أبنة عمه أن صح التعبير وحكمت له المحكمة بتثبيت نسبه من عائلة ( سلطان الخالد ) واستعادة ثروته التي لا تقدر بثمن . - تتشابك الخطوط وتتصادم الشخوص مع بعضها البعض ، وكل منهم مصَّر على إتمام رحلة حياته وتحقيق ذاته مهما كلف الثمن. - وسرعان ما أصبح (علي) و (فاطمة) لكل منهما صيت وبدء كل منهم رحلة جمع المال وحصاد الأيام السابقة التي أتى بثماره. - إلا أن النفوس الضعيفة كانت وستظل مصدر ألم حسد لكل ناجح ، ونظرتهما الدونية لهما كأرذل الناس بأنهم لا يستحقوا كل هذه الثروة والشهرة ، متناسين عطاء الله ورزقه للناس ، وأنهم دفعوا ثمن خطأ غيرهم . - ( الثمـن ) رحلة كفاح وخطوات نجاح لها من الفوائد ما ينفع الناس في زمن الإحباط واليأس والعياذ بالله وقصة المسلسل تبث في الناس الأمل وكيفية النجاح في العمل ومسئولية بناء أسرة وكيفية تحقيق الثروة بالطرق المشروعة.


لمشاهدة الحلقة

إقرأ المزيد... Résuméabuiyad

مسلسل الثمن الحلقة 19



قصه المسلسل



قصة واقعية معاصرة ، أحداثها من سجلات الواقع . - الفتاة ( فاطمة ) بمنتصف العقد الثاني تخرج من السجن بعد أن قضت فيه أربع سنوات وأخوها ( عبدالله ) مازال سجين لتعثرهما عن سداد دين والدهما أثر كفالتهما المادية له ، علماً بأن المرحوم والدهم شقيق للمليونير / سلطان الخالد . تخرج ( فاطمة ) من السجن معدمة لا تملك سوى الثوب الذي يسترها وإيمانها بلطف الله عز وجل ، ومهنة خياطة الملابس النسائية التي برعت بها أثناء إعادة تأهيلها في السجن . - لتبدأ ( فاطمة ) حياة كريمة جديدة بعيداً عن أسرتها الثرية ، استطاعت أن تبدأ عملها في إحدى المشاغل الكويتية ، وبدأت رحلة كفاحها لكسب رزقها ، لكن الغيرة والحسد كانت لها بالمرصاد ، فنصبوا لها بعض النسوة المكايد للإيقاع بها . ولكن هل تستسلم ؟! أم تصبر وتسير في بناء نفسها ... ؟! - الشاب ( علي ) في منتصف العقد الثاني ، الذي يدرس ويعمل بائع أقمشة نسائية في متاجر عمه ( بوداوود ) الوصي عليه وعلى أخته ( وفـاء ) ، والذي لم يعترف يوماً ما بحقهم الشرعي في ملكيتهما للمتاجر التي تعود ملكيتهما لأخيه ( سالم ) والد ( علي ) و ( وفـاء ) . - فيتحرر ( علي ) وأخته ( وفـاء ) من سلطة عمهم ليعتمدان على أنفسهم تاركين ورثهما والمضي في الحياة . - فهل يستطيع الأخوين البدء من الصفر والاعتماد في بناء أنفسهم ؟؟ - تلتقي الفتاة ( فاطمة ) في الشاب ( علي ) ، الذي يتزوجها بعد قصة حب رومانسية ليبدأ الاثنان قصة كفاحهما . وما بين الصبر والأمل والجد في العمل ، يمر الاثنان بمعترك الحياة العصرية التي نعيشها يومياً والتي لا تخلو من التأزيم واليأس والعياذ بالله . - فهل تهزم الأماني وتتبخر الأحلام ؟! أم ينجح الاثنان في رحلة حياتهما ... ؟! - على الصعيد الآخر الشاب ( خالد ) بمنتصف العقد الثالث ، والذي يعمل مدير في كافييه شبابي ، يحاول تحقيق نجاحاته من خلال الحب الكاذب الذي يرسمه على ضحاياه من النساء ، فيخدع الفتيات بشتى أنواع الحيل ليستولى على نقودهم لاستغلالها في الدفاع عن قضية النسب التي رفعها ضد والده وأخوته ورثة ( سلطان الخالد ) ، مطالباً إياهم الاعتراف به إلا أن الصراع خارج أسوار المحاكم والقضاء كان شرساً للغاية . - يدعي ( خالد ) أن والده ( سلطان الخالد ) كان متزوج بالسر من والدته وهي من أحدى الجاليات العربية ، وعندما حملت به وأنجبته تنكر لهم ولم يعترف بهم حتى وافته المنية دون الاعتراف به . - يعيش خالد يتيم الأم والأب ويكافح بطرق ملتوية لتحقيق أمانيه ويختلف عن الشاب ( علي ) والفتاة ( فاطمة ) أبنة عمه أن صح التعبير وحكمت له المحكمة بتثبيت نسبه من عائلة ( سلطان الخالد ) واستعادة ثروته التي لا تقدر بثمن . - تتشابك الخطوط وتتصادم الشخوص مع بعضها البعض ، وكل منهم مصَّر على إتمام رحلة حياته وتحقيق ذاته مهما كلف الثمن. - وسرعان ما أصبح (علي) و (فاطمة) لكل منهما صيت وبدء كل منهم رحلة جمع المال وحصاد الأيام السابقة التي أتى بثماره. - إلا أن النفوس الضعيفة كانت وستظل مصدر ألم حسد لكل ناجح ، ونظرتهما الدونية لهما كأرذل الناس بأنهم لا يستحقوا كل هذه الثروة والشهرة ، متناسين عطاء الله ورزقه للناس ، وأنهم دفعوا ثمن خطأ غيرهم . - ( الثمـن ) رحلة كفاح وخطوات نجاح لها من الفوائد ما ينفع الناس في زمن الإحباط واليأس والعياذ بالله وقصة المسلسل تبث في الناس الأمل وكيفية النجاح في العمل ومسئولية بناء أسرة وكيفية تحقيق الثروة بالطرق المشروعة.


لمشاهدة الحلقة

إقرأ المزيد... Résuméabuiyad

مسلسل الثمن الحلقة 20



قصه المسلسل



قصة واقعية معاصرة ، أحداثها من سجلات الواقع . - الفتاة ( فاطمة ) بمنتصف العقد الثاني تخرج من السجن بعد أن قضت فيه أربع سنوات وأخوها ( عبدالله ) مازال سجين لتعثرهما عن سداد دين والدهما أثر كفالتهما المادية له ، علماً بأن المرحوم والدهم شقيق للمليونير / سلطان الخالد . تخرج ( فاطمة ) من السجن معدمة لا تملك سوى الثوب الذي يسترها وإيمانها بلطف الله عز وجل ، ومهنة خياطة الملابس النسائية التي برعت بها أثناء إعادة تأهيلها في السجن . - لتبدأ ( فاطمة ) حياة كريمة جديدة بعيداً عن أسرتها الثرية ، استطاعت أن تبدأ عملها في إحدى المشاغل الكويتية ، وبدأت رحلة كفاحها لكسب رزقها ، لكن الغيرة والحسد كانت لها بالمرصاد ، فنصبوا لها بعض النسوة المكايد للإيقاع بها . ولكن هل تستسلم ؟! أم تصبر وتسير في بناء نفسها ... ؟! - الشاب ( علي ) في منتصف العقد الثاني ، الذي يدرس ويعمل بائع أقمشة نسائية في متاجر عمه ( بوداوود ) الوصي عليه وعلى أخته ( وفـاء ) ، والذي لم يعترف يوماً ما بحقهم الشرعي في ملكيتهما للمتاجر التي تعود ملكيتهما لأخيه ( سالم ) والد ( علي ) و ( وفـاء ) . - فيتحرر ( علي ) وأخته ( وفـاء ) من سلطة عمهم ليعتمدان على أنفسهم تاركين ورثهما والمضي في الحياة . - فهل يستطيع الأخوين البدء من الصفر والاعتماد في بناء أنفسهم ؟؟ - تلتقي الفتاة ( فاطمة ) في الشاب ( علي ) ، الذي يتزوجها بعد قصة حب رومانسية ليبدأ الاثنان قصة كفاحهما . وما بين الصبر والأمل والجد في العمل ، يمر الاثنان بمعترك الحياة العصرية التي نعيشها يومياً والتي لا تخلو من التأزيم واليأس والعياذ بالله . - فهل تهزم الأماني وتتبخر الأحلام ؟! أم ينجح الاثنان في رحلة حياتهما ... ؟! - على الصعيد الآخر الشاب ( خالد ) بمنتصف العقد الثالث ، والذي يعمل مدير في كافييه شبابي ، يحاول تحقيق نجاحاته من خلال الحب الكاذب الذي يرسمه على ضحاياه من النساء ، فيخدع الفتيات بشتى أنواع الحيل ليستولى على نقودهم لاستغلالها في الدفاع عن قضية النسب التي رفعها ضد والده وأخوته ورثة ( سلطان الخالد ) ، مطالباً إياهم الاعتراف به إلا أن الصراع خارج أسوار المحاكم والقضاء كان شرساً للغاية . - يدعي ( خالد ) أن والده ( سلطان الخالد ) كان متزوج بالسر من والدته وهي من أحدى الجاليات العربية ، وعندما حملت به وأنجبته تنكر لهم ولم يعترف بهم حتى وافته المنية دون الاعتراف به . - يعيش خالد يتيم الأم والأب ويكافح بطرق ملتوية لتحقيق أمانيه ويختلف عن الشاب ( علي ) والفتاة ( فاطمة ) أبنة عمه أن صح التعبير وحكمت له المحكمة بتثبيت نسبه من عائلة ( سلطان الخالد ) واستعادة ثروته التي لا تقدر بثمن . - تتشابك الخطوط وتتصادم الشخوص مع بعضها البعض ، وكل منهم مصَّر على إتمام رحلة حياته وتحقيق ذاته مهما كلف الثمن. - وسرعان ما أصبح (علي) و (فاطمة) لكل منهما صيت وبدء كل منهم رحلة جمع المال وحصاد الأيام السابقة التي أتى بثماره. - إلا أن النفوس الضعيفة كانت وستظل مصدر ألم حسد لكل ناجح ، ونظرتهما الدونية لهما كأرذل الناس بأنهم لا يستحقوا كل هذه الثروة والشهرة ، متناسين عطاء الله ورزقه للناس ، وأنهم دفعوا ثمن خطأ غيرهم . - ( الثمـن ) رحلة كفاح وخطوات نجاح لها من الفوائد ما ينفع الناس في زمن الإحباط واليأس والعياذ بالله وقصة المسلسل تبث في الناس الأمل وكيفية النجاح في العمل ومسئولية بناء أسرة وكيفية تحقيق الثروة بالطرق المشروعة.


لمشاهدة الحلقة

إقرأ المزيد... Résuméabuiyad

مسلسل الثمن الحلقة 28



قصه المسلسل



قصة واقعية معاصرة ، أحداثها من سجلات الواقع . - الفتاة ( فاطمة ) بمنتصف العقد الثاني تخرج من السجن بعد أن قضت فيه أربع سنوات وأخوها ( عبدالله ) مازال سجين لتعثرهما عن سداد دين والدهما أثر كفالتهما المادية له ، علماً بأن المرحوم والدهم شقيق للمليونير / سلطان الخالد . تخرج ( فاطمة ) من السجن معدمة لا تملك سوى الثوب الذي يسترها وإيمانها بلطف الله عز وجل ، ومهنة خياطة الملابس النسائية التي برعت بها أثناء إعادة تأهيلها في السجن . - لتبدأ ( فاطمة ) حياة كريمة جديدة بعيداً عن أسرتها الثرية ، استطاعت أن تبدأ عملها في إحدى المشاغل الكويتية ، وبدأت رحلة كفاحها لكسب رزقها ، لكن الغيرة والحسد كانت لها بالمرصاد ، فنصبوا لها بعض النسوة المكايد للإيقاع بها . ولكن هل تستسلم ؟! أم تصبر وتسير في بناء نفسها ... ؟! - الشاب ( علي ) في منتصف العقد الثاني ، الذي يدرس ويعمل بائع أقمشة نسائية في متاجر عمه ( بوداوود ) الوصي عليه وعلى أخته ( وفـاء ) ، والذي لم يعترف يوماً ما بحقهم الشرعي في ملكيتهما للمتاجر التي تعود ملكيتهما لأخيه ( سالم ) والد ( علي ) و ( وفـاء ) . - فيتحرر ( علي ) وأخته ( وفـاء ) من سلطة عمهم ليعتمدان على أنفسهم تاركين ورثهما والمضي في الحياة . - فهل يستطيع الأخوين البدء من الصفر والاعتماد في بناء أنفسهم ؟؟ - تلتقي الفتاة ( فاطمة ) في الشاب ( علي ) ، الذي يتزوجها بعد قصة حب رومانسية ليبدأ الاثنان قصة كفاحهما . وما بين الصبر والأمل والجد في العمل ، يمر الاثنان بمعترك الحياة العصرية التي نعيشها يومياً والتي لا تخلو من التأزيم واليأس والعياذ بالله . - فهل تهزم الأماني وتتبخر الأحلام ؟! أم ينجح الاثنان في رحلة حياتهما ... ؟! - على الصعيد الآخر الشاب ( خالد ) بمنتصف العقد الثالث ، والذي يعمل مدير في كافييه شبابي ، يحاول تحقيق نجاحاته من خلال الحب الكاذب الذي يرسمه على ضحاياه من النساء ، فيخدع الفتيات بشتى أنواع الحيل ليستولى على نقودهم لاستغلالها في الدفاع عن قضية النسب التي رفعها ضد والده وأخوته ورثة ( سلطان الخالد ) ، مطالباً إياهم الاعتراف به إلا أن الصراع خارج أسوار المحاكم والقضاء كان شرساً للغاية . - يدعي ( خالد ) أن والده ( سلطان الخالد ) كان متزوج بالسر من والدته وهي من أحدى الجاليات العربية ، وعندما حملت به وأنجبته تنكر لهم ولم يعترف بهم حتى وافته المنية دون الاعتراف به . - يعيش خالد يتيم الأم والأب ويكافح بطرق ملتوية لتحقيق أمانيه ويختلف عن الشاب ( علي ) والفتاة ( فاطمة ) أبنة عمه أن صح التعبير وحكمت له المحكمة بتثبيت نسبه من عائلة ( سلطان الخالد ) واستعادة ثروته التي لا تقدر بثمن . - تتشابك الخطوط وتتصادم الشخوص مع بعضها البعض ، وكل منهم مصَّر على إتمام رحلة حياته وتحقيق ذاته مهما كلف الثمن. - وسرعان ما أصبح (علي) و (فاطمة) لكل منهما صيت وبدء كل منهم رحلة جمع المال وحصاد الأيام السابقة التي أتى بثماره. - إلا أن النفوس الضعيفة كانت وستظل مصدر ألم حسد لكل ناجح ، ونظرتهما الدونية لهما كأرذل الناس بأنهم لا يستحقوا كل هذه الثروة والشهرة ، متناسين عطاء الله ورزقه للناس ، وأنهم دفعوا ثمن خطأ غيرهم . - ( الثمـن ) رحلة كفاح وخطوات نجاح لها من الفوائد ما ينفع الناس في زمن الإحباط واليأس والعياذ بالله وقصة المسلسل تبث في الناس الأمل وكيفية النجاح في العمل ومسئولية بناء أسرة وكيفية تحقيق الثروة بالطرق المشروعة.


لمشاهدة الحلقة


الفديو خاص بموقع شاهد نت

إقرأ المزيد... Résuméabuiyad